الشيخ الصباح: ما نشر بالصحف عن الاعتداء على سيدة من غير محددي الجنسية تضمن الكثير من المغالطات
أمن وقضاياأكتوبر 28, 2008, منتصف الليل 348 مشاهدات 0
صرح مدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية بالنيابة العميد/ علي يوسف السعود الصباح ان مانشر في احد الصحف المحلية حول تعرض سيدة من غير محددي الجنسية للإعتداء من قبل اشخاص في احد الإسطبلات في منطقة الجهراء تضمن الكثير من المغالطات ، مؤكدا ً حرص الادارة العامة للمباحث الجنائية على تحقيق اقصى درجات العدالة لجميع المواطنين والمقيمين بما يحقق الامن والامان وان هذا من منطلق سياسة وزارة الداخلية وتعليمات صريحة من جانب وزير الداخلية/ الشيخ جابر الخالد الصباح ووكيل وزارة الداخلية الفريق/ احمد الرجيب ووكيل وزارة الداخلية المساعد لشئون الامن الجنائي الفريق/ غازي العمر .
وقال العميد اليوسف في بيان صحافي ان قضية الاعتداء تلك اجريت بشأنها تحقيق موسع قبل ان تلجأ المدعية الى وسائل الاعلام كما ان القضية احيلت الى النيابه العامة مجددا ً التأكيد بان وزراة الداخلية ممثلة في قطاع المباحث الجنائية تتعامل مع جميع القضايا بحيادية تامة .
ومضى العميد/ علي اليوسف بألقول نود ان نوضح بعض الحقائق بشأن الادعاءات .
اولا ً :
ان المدعية ذكرت ان الواقعه تعود الى عامين وليس الى شهر رمضان المبارك للعام الجاري وانها ابلغت والدتها قبل عامين أي وقت ارتكاب الجريمة على حد زعمها وان والدتها طلبت منها السكوت وعدم تسجيل بلاغ الا انها اختلفت معها بعد ذلك والتي بدورها قامت بابلاغ ابنها وهو الذي قام على حسب تاكيد المدعية بضربها بتاريخ 6/9/2008م وسجلت قضية اعتداء بالضرب بحق شقيقها في مخفر النسيم وحملت قضية رقم 709 /2008 كما أن المدعية في بلاغها الأولي قالت بأن الإعتداء وقع في الاول من سبتمبر وانها ابلغت زوجها وللعلم فأن المدعية تزوجت من زوجها بتاريخ 8/9/2008م أي بعد ارتكاب واقعة الاغتصاب ونفت اقوالها الأوليه بمعنى ان الاعتداء وكما قالت في بداية الدعوى وقعت قبل زواجها بستة ايام
ثانيا ً :
قامت الادارة العامة للمباحث الجنائية بأستدعاء جميع المدعى عليهم وقامت بعرضهم في طابور عرض ولم تتعرف المجني عليها على أيا ً منهم وأعيد طابور العرض عدة مرات وتبين ان المدعية لم تبلغ بأسماء المتهمين بالإعتداء وانما من فعل ذلك هو زوجها الذي تزوجته بعد الواقعة بأيام كما كانت في بداية القضية وقبل الواقعة التي نستدل انها حدثت منذ عامين .
ثالثا ً :
تبين للتحقيقات ان المدعية لم تبلغ بأسماء الجنات وانما من ابلغ بذلك زوجها وحدد أسماء الجناة ومقرات عملهم والجناة الذي يدعى بارتكابهم بالجريمة هم زملاء زوج المدعية ولديهم مشكلات معه .
رابعا ً :
اسفرت التحريات ان زوج المدعية عليه عدة سوابق وهي قضايا سكر وتعاطي مواد مسكرة وخطف قاصر كما اعترفت هي في التحقيقات التي اجريت معها في الادارة العامه للمباحث الجنائية .
خامسا ً :
طلب من المدعية ان تحدد مكان الاسطبل فقالت لا اعرف وطلب منها تحديد أي اغراض داخل الاسطبل فقالت لا اعرف كما طلب منها تحديد مكان الاعتداء وقالت لا اعرف .
سادسا ً :
حضر والد المدعية بعد نشر القضية في الجريدة وقال ان ما سردته ابنته غير حقيقي ومستوحى من الخيال ، كما افادة بان المدعية كانت على علاقه غير شرعيه بزوجها قبل الزواج واستمرت العلاقه تلك عدة سنوات دون علمه
وهذا وتؤكد الادارة العامه للمباحث الجنائيه حرصها مره اخرى على التحقيق في جميع القضايا بشفافية كبيره بما يحقق الامن والامان.
وقال العميد اليوسف في بيان صحافي ان قضية الاعتداء تلك اجريت بشأنها تحقيق موسع قبل ان تلجأ المدعية الى وسائل الاعلام كما ان القضية احيلت الى النيابه العامة مجددا ً التأكيد بان وزراة الداخلية ممثلة في قطاع المباحث الجنائية تتعامل مع جميع القضايا بحيادية تامة .
ومضى العميد/ علي اليوسف بألقول نود ان نوضح بعض الحقائق بشأن الادعاءات .
اولا ً :
ان المدعية ذكرت ان الواقعه تعود الى عامين وليس الى شهر رمضان المبارك للعام الجاري وانها ابلغت والدتها قبل عامين أي وقت ارتكاب الجريمة على حد زعمها وان والدتها طلبت منها السكوت وعدم تسجيل بلاغ الا انها اختلفت معها بعد ذلك والتي بدورها قامت بابلاغ ابنها وهو الذي قام على حسب تاكيد المدعية بضربها بتاريخ 6/9/2008م وسجلت قضية اعتداء بالضرب بحق شقيقها في مخفر النسيم وحملت قضية رقم 709 /2008 كما أن المدعية في بلاغها الأولي قالت بأن الإعتداء وقع في الاول من سبتمبر وانها ابلغت زوجها وللعلم فأن المدعية تزوجت من زوجها بتاريخ 8/9/2008م أي بعد ارتكاب واقعة الاغتصاب ونفت اقوالها الأوليه بمعنى ان الاعتداء وكما قالت في بداية الدعوى وقعت قبل زواجها بستة ايام
ثانيا ً :
قامت الادارة العامة للمباحث الجنائية بأستدعاء جميع المدعى عليهم وقامت بعرضهم في طابور عرض ولم تتعرف المجني عليها على أيا ً منهم وأعيد طابور العرض عدة مرات وتبين ان المدعية لم تبلغ بأسماء المتهمين بالإعتداء وانما من فعل ذلك هو زوجها الذي تزوجته بعد الواقعة بأيام كما كانت في بداية القضية وقبل الواقعة التي نستدل انها حدثت منذ عامين .
ثالثا ً :
تبين للتحقيقات ان المدعية لم تبلغ بأسماء الجنات وانما من ابلغ بذلك زوجها وحدد أسماء الجناة ومقرات عملهم والجناة الذي يدعى بارتكابهم بالجريمة هم زملاء زوج المدعية ولديهم مشكلات معه .
رابعا ً :
اسفرت التحريات ان زوج المدعية عليه عدة سوابق وهي قضايا سكر وتعاطي مواد مسكرة وخطف قاصر كما اعترفت هي في التحقيقات التي اجريت معها في الادارة العامه للمباحث الجنائية .
خامسا ً :
طلب من المدعية ان تحدد مكان الاسطبل فقالت لا اعرف وطلب منها تحديد أي اغراض داخل الاسطبل فقالت لا اعرف كما طلب منها تحديد مكان الاعتداء وقالت لا اعرف .
سادسا ً :
حضر والد المدعية بعد نشر القضية في الجريدة وقال ان ما سردته ابنته غير حقيقي ومستوحى من الخيال ، كما افادة بان المدعية كانت على علاقه غير شرعيه بزوجها قبل الزواج واستمرت العلاقه تلك عدة سنوات دون علمه
وهذا وتؤكد الادارة العامه للمباحث الجنائيه حرصها مره اخرى على التحقيق في جميع القضايا بشفافية كبيره بما يحقق الامن والامان.
الآن: فالح الشامري - محمد الكندري
تعليقات