كلمة مسئولو التربية بمناسبة اليوم العالمي للمعلم
شباب و جامعاتأكتوبر 22, 2008, منتصف الليل 362 مشاهدات 0
بارك مدير منطقة الأحمدي التعليمية طلق الهيم العلمين والمعلمات الذين تم تكريمهم خلال الحفل، مؤكدا أن رعاية سمو أمير البلاد لهذا التكريم يترجم حرص الدولة على الاهتمام بالتعليم ودعمه.
وأعرب عن أمله أن يمثل هذا التكريم دافعا لجميع التربويين في وزارة التربية للإبداع والتميز في عملهم.
وقال أن التكريم لم يأتي من باب المجاملة، بل من جهد واضح وملموس بذله المكرمون خلال العام الدراسي الماضي، موضحا أن المناطق التعليمية خلال رصد لأداء المعلمين والمعلمات لوضع الدرجات، لاحظت منافسة شديدة بينهم، وهذا بحد ذاته يعد مفخرة ويؤكد جودة الخدمة التعليمية التي تقدمها وزارة التربية للطلبة.
أكدت مديرة منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر أن العاملين في وزارة التربية يتشرفون برعاية وحضور سمو أمير البلاد لحف التكريم الذي يقام بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، موضحة أن حضوره يعد حافزتا للميدان التربوي بجميع العاملين فيه سواء من معلمين وإدارات مدرسية، إضافة إلى الإداريين الموجودين في المدارس.
ونوهت بأن المعلم عندما يشعر بمكانته سيبدع ويقدم الأفضل، ويبادر إلى الإخلاص في العمل.
ونوهت بأن تكريم المدارس المتميزة خلال حفل هذه السنة مهم جدا، لافتة إلى أن هذه المدارس تعكس جهود جميع أعضاء العملية التربوية، كي يكون هناك إبداع في الإدارة المدرسية أيضا.
أعربت مديرة منطقة حولي التعليمية منى الصلال عن سعادتها وفخرها لمبادرة سمو أمير البلاد بالتفضل ورعاية حفل تكريم المعلمين هذه السنة، لافتة إلى أن تكريم المدارس المتميزة يمثل حافزا هاما لبقية المدارس على الإبداع وتقديم الخدمات التربوية للطلبة بكل إخلاص ودقة وأمانة.
قالت الوكيلة المساعدة للتعليم العام بالإنابة في وزارة التربية بدرية الخالدي أن اهتمام سمو الأمير بالتربية والتعليم يترجمان حرصه دوما على رعاية وتكريم كل معلم أو تروبي متميز، وكل طالب متفوق، موضحة أن التكريم يعد وساما للمعلمين.
وأضافت الخالدي أن الوزارة تعتز دوما بمكانة المعلم ومكانته في المدرسة وفي المجتمع، مشيدة بالتنظيم الرائع للحفل ودور اللجنة المنظمة للتكريم، وهذا يدل على اهتمام وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي نورية الصبيح بتقدير جهود كل مبدع ومخلص في عمله، ورؤيتها الواضحة لمكانة المعلم.
قالت وكيلة وزارة التربية للتعليم النوعي محمد الكندري أن الوزارة تفتخر بتكريم كوكبة جديدة من المعلمين والمعلمات والمدارس المتميزة في هذا التكريم السنوي الذي دأبت الوزارة على تنظيمه بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، منوه بالحضور سمو الأمير للحفل زاد التربويين فخرا وتشريفا.
وأضاف أن حضوره يعد وساما لجميع التربويين، مثنيا على جهود المعلمين وما بذلوه من جهود كبيرة خلال سنوات عملهم، وأن ينقلوا رسالة التعليم العظيمة إلى الطلبة.
وفيما يتعلق بتكريم تربويين من قطاع التعليم النوعي، قال الكندري أن الوزارة حريصة على تكريم جميع التربويين خلال يوم المعلم العاملين في مختلف قطاعاتها، مشيدا بجهود العاملين في مدارس التربية الخاصة، من معلمين وإداريين خلال عملهم اليومي مع طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
أعرب مدير عام منطقة الجهراء التعليمية فلاح العجمي عن فرحته بهذا العرس التربوي لتكريم المعلمين المتميزين، برعاة وحضور سمو أمير البلاد، ما يعد دليلا مؤكدا على حرص القيادة السياسية بالاهتمام بالتعليم والنهوض به، وتوفير كل السبل لإنجاح العملية التربوية.
ونوه بجهود العاملين في منطقة الجهراء التعليمية وتحديدا المعلمين والإدارات المدرسية المتميزة التي اعتادت على تقديم الأفضل والتميز في العمل التعليمي.
نوه مدير عام الإدارة العامة للتعليم الخاص محمد الداحس رعاية سمو الأمير لرعاية الحفل لتكريم المعلم هو إشارة واضحة لأهمية المعلم لتكريمه وإعطائه المنزلة الكبيرة لأهمية دوره في العملية التعليمية.
وقال أن المعلم يعتبر الركن الأساسي في المثلث التعليمي. فالتكريم يشكل دفعة قوية للمسؤولين في الوزارة لإعطاء أهمية اكبر لمكانة المعلم ووظيفته في هذا المجتمع.
وأعرب عن أمله أن يمثل هذا التكريم دافعا لجميع التربويين في وزارة التربية للإبداع والتميز في عملهم.
وقال أن التكريم لم يأتي من باب المجاملة، بل من جهد واضح وملموس بذله المكرمون خلال العام الدراسي الماضي، موضحا أن المناطق التعليمية خلال رصد لأداء المعلمين والمعلمات لوضع الدرجات، لاحظت منافسة شديدة بينهم، وهذا بحد ذاته يعد مفخرة ويؤكد جودة الخدمة التعليمية التي تقدمها وزارة التربية للطلبة.
أكدت مديرة منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر أن العاملين في وزارة التربية يتشرفون برعاية وحضور سمو أمير البلاد لحف التكريم الذي يقام بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، موضحة أن حضوره يعد حافزتا للميدان التربوي بجميع العاملين فيه سواء من معلمين وإدارات مدرسية، إضافة إلى الإداريين الموجودين في المدارس.
ونوهت بأن المعلم عندما يشعر بمكانته سيبدع ويقدم الأفضل، ويبادر إلى الإخلاص في العمل.
ونوهت بأن تكريم المدارس المتميزة خلال حفل هذه السنة مهم جدا، لافتة إلى أن هذه المدارس تعكس جهود جميع أعضاء العملية التربوية، كي يكون هناك إبداع في الإدارة المدرسية أيضا.
أعربت مديرة منطقة حولي التعليمية منى الصلال عن سعادتها وفخرها لمبادرة سمو أمير البلاد بالتفضل ورعاية حفل تكريم المعلمين هذه السنة، لافتة إلى أن تكريم المدارس المتميزة يمثل حافزا هاما لبقية المدارس على الإبداع وتقديم الخدمات التربوية للطلبة بكل إخلاص ودقة وأمانة.
قالت الوكيلة المساعدة للتعليم العام بالإنابة في وزارة التربية بدرية الخالدي أن اهتمام سمو الأمير بالتربية والتعليم يترجمان حرصه دوما على رعاية وتكريم كل معلم أو تروبي متميز، وكل طالب متفوق، موضحة أن التكريم يعد وساما للمعلمين.
وأضافت الخالدي أن الوزارة تعتز دوما بمكانة المعلم ومكانته في المدرسة وفي المجتمع، مشيدة بالتنظيم الرائع للحفل ودور اللجنة المنظمة للتكريم، وهذا يدل على اهتمام وزيرة التربية ووزيرة التعليم العالي نورية الصبيح بتقدير جهود كل مبدع ومخلص في عمله، ورؤيتها الواضحة لمكانة المعلم.
قالت وكيلة وزارة التربية للتعليم النوعي محمد الكندري أن الوزارة تفتخر بتكريم كوكبة جديدة من المعلمين والمعلمات والمدارس المتميزة في هذا التكريم السنوي الذي دأبت الوزارة على تنظيمه بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، منوه بالحضور سمو الأمير للحفل زاد التربويين فخرا وتشريفا.
وأضاف أن حضوره يعد وساما لجميع التربويين، مثنيا على جهود المعلمين وما بذلوه من جهود كبيرة خلال سنوات عملهم، وأن ينقلوا رسالة التعليم العظيمة إلى الطلبة.
وفيما يتعلق بتكريم تربويين من قطاع التعليم النوعي، قال الكندري أن الوزارة حريصة على تكريم جميع التربويين خلال يوم المعلم العاملين في مختلف قطاعاتها، مشيدا بجهود العاملين في مدارس التربية الخاصة، من معلمين وإداريين خلال عملهم اليومي مع طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
أعرب مدير عام منطقة الجهراء التعليمية فلاح العجمي عن فرحته بهذا العرس التربوي لتكريم المعلمين المتميزين، برعاة وحضور سمو أمير البلاد، ما يعد دليلا مؤكدا على حرص القيادة السياسية بالاهتمام بالتعليم والنهوض به، وتوفير كل السبل لإنجاح العملية التربوية.
ونوه بجهود العاملين في منطقة الجهراء التعليمية وتحديدا المعلمين والإدارات المدرسية المتميزة التي اعتادت على تقديم الأفضل والتميز في العمل التعليمي.
نوه مدير عام الإدارة العامة للتعليم الخاص محمد الداحس رعاية سمو الأمير لرعاية الحفل لتكريم المعلم هو إشارة واضحة لأهمية المعلم لتكريمه وإعطائه المنزلة الكبيرة لأهمية دوره في العملية التعليمية.
وقال أن المعلم يعتبر الركن الأساسي في المثلث التعليمي. فالتكريم يشكل دفعة قوية للمسؤولين في الوزارة لإعطاء أهمية اكبر لمكانة المعلم ووظيفته في هذا المجتمع.
الآن: فالح الشامري
تعليقات