مشاركة بحرينية واسعة في المعرض الخليجي الأوروبي في لندن
عربي و دوليبرئاسة مجلس التنمية الاقتصادية
سبتمبر 2, 2008, منتصف الليل 477 مشاهدات 0
يترأس مجلس التنمية الاقتصادية وفدا يتألف من أبرز الشركات والمشاريع التطويرية البحرينية، للمشاركة في المعرض الخليجي الأوروبي، المقرر انعقاده في لندن في الفترة 12 – 13 نوفمبر 2008 لترويج حملة “Business Friendly Bahrain”.
وسيكون المعرض الخليجي الأوروبي فرصة مثالية لبناء العديد من العلاقات التجارية فيما بين الشركات والمشاريع في أوروبا ومنطقة الخليج. ويرفع من إمكانية زيادة التجارة البينية والاستثمار بين الإقليمين. وفيما سيسلط المعرض الضوء على بضائع وخدمات تقدمها كل من دول الخليج وأوروبا والمملكة المتحدة، فإنه سيقدم أيضا تشكيلة متنوعة من الندوات المتتابعة التي تهدف لترويج التجارة المتبادلة. وسيكون من بين المتحدثين الرئيسيين في الندوات كل من رئيس الوزراء البريطاني السيد غوردون براون، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية صاحب السعادة السيد عبد الرحمن بن حمد العطية، والمفوض الأوروبي للتجارة الخارجية السيد بيتر ماندلسون، ورئيس الغرف التجارية الأوربية السيد بيير سيمون.
وبصفته أحد الرعاة الرئيسيين، سوف يعرض مجلس التنمية الاقتصادية حملته الترويجية للبحرين والتي تحمل شعار“Business Friendly Bahrain” لعدد من أبرز صناع القرار فيما يتعلق بالتجارة سواء من أوروبا أو من دول الخليج، مسلطاً الضوء على ما يمكن للبحرين أن تقدمه من فرص وبيئة استثنائية للأعمال التجارية. كما سيشترك ممثلون رفيعو المستوى من شركات رائدة متمركزة في البحرين مع مجلس التنمية الاقتصادية في ترويج أعمالهم التجارية. ومن المتوقع أن ينضم المزيد من الشركات إلى قائمة المشاركين قريباً لما يمكن لهذه المشاركة أن تشكله لهم من فرصة لإبراز إمكاناتهم أمام المشاركين والزوار لهذه الفعالية. كما سوف يتم استعراض أهم المشاريع الإنمائية وذلك بهدف التأكيد على التطور السريع الذي تشهده المملكة حالياً.
وسوف ينعقد المعرض الخليجي الأوروبي في قاعة 'أوليمبيا- 2 ' للمعارض في لندن، وسيضم أكثر من 150 عارضاً، وبرنامج ندوات لمدة يومين كاملين. كما سيتم عرض أجنحة كل دولة مجتمعة في قاعات المعرض مقسمة بحسب انتمائها الإقليمي سواء خليجيا أو أوروبيا. وهذا سينطبق على دول منطقة الخليج كما هو الحال مع دول أوروبا أثناء المعرض الذي يمكنه استقبال نحو 3000 زائر يومياً.
وبموجب رعاية المجلس لهذا المعرض، فسوف يكون للحملة الترويجية “Business Friendly Bahrain” حضوراً بارزاً في المعرض، مصحوباً بشركاء مجلس التنمية الاقتصادية الذين سيشاركون في المعرض بأجنحة خاصة لأعمالهم التجارية.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس التنمية الاقتصادية قام في أبريل 2008 بإطلاق الحملة الترويجية الدولية “Business Friendly Bahrain” للمساهمة في تسليط الضوء على مملكة البحرين كموطن مثالي لقيام الأعمال التجارية في الشرق الأوسط. وتنتشر حملة “Business Friendly Bahrain” في الإعلانات المطبوعة والتلفزيونية وعبر الإنترنت في الخليج وأوروبا. وهي تعكس المزايا التي توفرها البحرين للمستثمرين والزائرين. فالبحرين تعتبر المدخل الأفضل للوصول إلى الاقتصاديات النامية في الخليج، وهي تحتضن بيئة أعمال تتميز بأنها الأعلى تنظيماً والأكثر تحررا على صعيد المنطقة متيحة بذلك للشركات العمل وتحقيق النجاح والربحية. والبحرين – بما تقدمه من تكلفة منخفضة ومناسبة لرؤوس الأموال – ليست موطناً صديقاً للأعمال التجارية فحسب، وإنما تقدم للعمالة الأجنبية ولعائلاتهم أعلى مستوى معيشي في المنطقة، وذلك بفضل مجتمعها المنفتح وتراثها الغني المتنوع. ومن شأن هذه الخصائص أن تجعل البحرين الخيار البديهي للشركات الراغبة في إقامة أعمال لها في الخليج، ناهيك عن أن العمالة المحلية البحرينية تمتاز بأنها الأعلى تعليماً والأكثر مهنية على صعيد المنطقة.
وسيكون المعرض الخليجي الأوروبي فرصة مثالية لبناء العديد من العلاقات التجارية فيما بين الشركات والمشاريع في أوروبا ومنطقة الخليج. ويرفع من إمكانية زيادة التجارة البينية والاستثمار بين الإقليمين. وفيما سيسلط المعرض الضوء على بضائع وخدمات تقدمها كل من دول الخليج وأوروبا والمملكة المتحدة، فإنه سيقدم أيضا تشكيلة متنوعة من الندوات المتتابعة التي تهدف لترويج التجارة المتبادلة. وسيكون من بين المتحدثين الرئيسيين في الندوات كل من رئيس الوزراء البريطاني السيد غوردون براون، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية صاحب السعادة السيد عبد الرحمن بن حمد العطية، والمفوض الأوروبي للتجارة الخارجية السيد بيتر ماندلسون، ورئيس الغرف التجارية الأوربية السيد بيير سيمون.
وبصفته أحد الرعاة الرئيسيين، سوف يعرض مجلس التنمية الاقتصادية حملته الترويجية للبحرين والتي تحمل شعار“Business Friendly Bahrain” لعدد من أبرز صناع القرار فيما يتعلق بالتجارة سواء من أوروبا أو من دول الخليج، مسلطاً الضوء على ما يمكن للبحرين أن تقدمه من فرص وبيئة استثنائية للأعمال التجارية. كما سيشترك ممثلون رفيعو المستوى من شركات رائدة متمركزة في البحرين مع مجلس التنمية الاقتصادية في ترويج أعمالهم التجارية. ومن المتوقع أن ينضم المزيد من الشركات إلى قائمة المشاركين قريباً لما يمكن لهذه المشاركة أن تشكله لهم من فرصة لإبراز إمكاناتهم أمام المشاركين والزوار لهذه الفعالية. كما سوف يتم استعراض أهم المشاريع الإنمائية وذلك بهدف التأكيد على التطور السريع الذي تشهده المملكة حالياً.
وسوف ينعقد المعرض الخليجي الأوروبي في قاعة 'أوليمبيا- 2 ' للمعارض في لندن، وسيضم أكثر من 150 عارضاً، وبرنامج ندوات لمدة يومين كاملين. كما سيتم عرض أجنحة كل دولة مجتمعة في قاعات المعرض مقسمة بحسب انتمائها الإقليمي سواء خليجيا أو أوروبيا. وهذا سينطبق على دول منطقة الخليج كما هو الحال مع دول أوروبا أثناء المعرض الذي يمكنه استقبال نحو 3000 زائر يومياً.
وبموجب رعاية المجلس لهذا المعرض، فسوف يكون للحملة الترويجية “Business Friendly Bahrain” حضوراً بارزاً في المعرض، مصحوباً بشركاء مجلس التنمية الاقتصادية الذين سيشاركون في المعرض بأجنحة خاصة لأعمالهم التجارية.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس التنمية الاقتصادية قام في أبريل 2008 بإطلاق الحملة الترويجية الدولية “Business Friendly Bahrain” للمساهمة في تسليط الضوء على مملكة البحرين كموطن مثالي لقيام الأعمال التجارية في الشرق الأوسط. وتنتشر حملة “Business Friendly Bahrain” في الإعلانات المطبوعة والتلفزيونية وعبر الإنترنت في الخليج وأوروبا. وهي تعكس المزايا التي توفرها البحرين للمستثمرين والزائرين. فالبحرين تعتبر المدخل الأفضل للوصول إلى الاقتصاديات النامية في الخليج، وهي تحتضن بيئة أعمال تتميز بأنها الأعلى تنظيماً والأكثر تحررا على صعيد المنطقة متيحة بذلك للشركات العمل وتحقيق النجاح والربحية. والبحرين – بما تقدمه من تكلفة منخفضة ومناسبة لرؤوس الأموال – ليست موطناً صديقاً للأعمال التجارية فحسب، وإنما تقدم للعمالة الأجنبية ولعائلاتهم أعلى مستوى معيشي في المنطقة، وذلك بفضل مجتمعها المنفتح وتراثها الغني المتنوع. ومن شأن هذه الخصائص أن تجعل البحرين الخيار البديهي للشركات الراغبة في إقامة أعمال لها في الخليج، ناهيك عن أن العمالة المحلية البحرينية تمتاز بأنها الأعلى تعليماً والأكثر مهنية على صعيد المنطقة.
الآن - خليل بوهزاع
تعليقات