(تحديث1) ضمن محاولات العودة للسلطة،

مقالات وأخبار أرشيفية

لاحق خصومه السياسيين وحبس الإعلاميين وضرب النواب وقال: 'لا أحمل ضغينة لأحد'

10703 مشاهدات 0

مع النائب السابق محمد الصقر (القبس)

ضمن عمله الاجتماعي المتواصل للعودة للسلطة، وضمن مسلسل 'الغديات والعشيات' التي يقيمها، أقام الشيخ ناصر المحمدالأحمد الصباح مأدبة غداء على ما تناقلت الصحف أنهم وجهاء القبائل وأعيان البلاد، وألقى المحمد كلمة شدد فيها على المحبة والتواصل وقال فيها أنه 'رغم التجريح الذي ناله إلا أنه لايحمل ضغينة لأحد'.

يذكر أن الشيخ ناصر المحمد لاحق خصومه السياسيين والإعلاميين ورفع عليهم دعاوى قضائية مختلفة وتسبب في حبسهم ومنعهم من السفر وبعضهم لا يزال يمثل للقضاء وقد يتعرض للحبس والغرامة وأشهرهم النائب السابق فيصل المسلم، وشهد عهده ضرب النواب بديوان الحربش وفضائح فساد كبرى أشهرها الداو والديزل وطواريء 2007 والتحويلات الخارجية وفضيحة القبيضة وغيرها، كما شهد حالة من الانقسام الداخلي والتضارب بين فئات المجتمع- وبالذات أبناء القبائل- وازدهر في عهده ظاهرة الإعلام الفاسد.

وكان المحمد قد استقال من رئاسة الحكومة في نوفمبر عام 2011 بعد مظاهرات شعبية عارمة تطالب برحيله.

وكانت هذه الصور التي نقلتها صحف اليوم:

 

الشيخ علي الجراح ومشعل العيار

 فيصل الدويش وعامر التميمي

 ناصر الساير وناصر الدويلة وسعود القفيدي

 

 

 

الآن: مجتمع

تعليقات

اكتب تعليقك