(تحديث6) بريطانيا تقدم ادلة جديدة بـ 'الكيماوي'

عربي و دولي

فرنسا: 4 آلاف مقاتل من حزب الله في سوريا، والخارجية الاميركية تطالبهم بالانسحاب فوراَ

3969 مشاهدات 0

مقاتلي جبهة التصرة

قال البيت الأبيض يوم الأربعاء إن الرئيس الامريكي باراك اوباما لم يستبعد فكرة إقامة منطقة حظر للطيران فوق سوريا في إطار التصدي لاستمرار الصراع هناك.

وقال جاي كارني المتحدث باسم البيت الأبيض في بيان صحفي 'كل خيار متاح للرئيس ما زال مطروحا على الطاولة فيما يتعلق بسياستنا بشأن سوريا. يشمل هذا بالطبع احتمال إقامة منطقة حظر

8:54:50 PM

دعت وزارة الخارجية الامريكية جماعة حزب الله اللبنانية يوم الاربعاء الى سحب مقاتليها من سوريا على الفور.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة جين ساكي ان ارسال مقاتلي حزب الله الى سوريا أمر 'غير مقبول' و'خطير'. واضافت في افادة صحفية يومية 'نطالب بأن يسحب حزب الله مقاتليه من سوريا على الفور.'

7:39:10 PM

قالت فرنسا يوم الاربعاء أن أجهزة المخابرات الفرنسية تعتقد ان قرابة 4000 من مقاتلي جماعة حزب الله اللبنانية يقاتلون في سوريا مع قوات الرئيس بشار الاسد.
وقال وزير الخارجية لوران فابيوس أمام البرلمان 'فيما يتعلق بمتشددي حزب الله الموجودين في ساحة المعركة تتراوح الاعداد بين 3000 و10000أما تقديراتنا فهي بين 3000 و4000 .'
وقالت المفوضة السامية لحقوق الانسان التابعة للامم المتحدة نافي بيلاي يوم الاربعاء ان دور حزب الله في مساندة القوات الحكومية السورية زاد زيادة كبيرة تؤجج التوتر الاقليمي لكنها لم تذكر أي أعداد.

7:08:53 PM

صرحت مصادر دبلوماسية يوم الأربعاء 29 مايو/أيار، بأن بريطانيا أبلغت الأمم المتحدة الأسبوع الماضي بتفاصيل حالات جديدة بخصوص استخدام الجيش السوري أسلحة كيميائية. وكانت بريطانيا وفرنسا قد أرسلتا ثلاث رسائل إلى الأمم المتحدة في أبريل/نيسان الماضي، للإبلاغ عن حالات مشتبه فيها بشأن استخدام أسلحة كيميائية في النزاع السوري، وخاصة في مدينة حمص في ديسمبر/كانون الأول الماضي.

3:15:42 PM

شن مسلحو المعارضة السورية الذين يخوضون العمليات القتالية داخل سوريا هجوما شديدا على الائتلاف الوطني للمعارضة السورية خارج البلاد.
وقال بيان صدر عمن سمي بـ'الحركة الثورية في سوريا' إن الائتلاف فشل في تمثيل الثورة السورية.
ويضيف بيان الجماعات التي تمثل المعارضة على مستوى القاعدة داخل سوريا أن الائتلاف الوطني سمح لهيمنة جهات إقليمية ودولية عليه.
وقال البيان إن الائتلاف غير قادر على الوفاء بواجباته بسبب الخلاف الداخلي المزمن.
وقد ظهر ذلك الخلاف الحاد خلال اجتماع عقده أعضاء الائتلاف الوطني في اسطنبول حيث فشل الأعضاء توحيد صفوفهم والاتفاق على من يمثلهم في مؤتمر جنيف المزمع عقده في يونيه/حزيران.
وكان ذلك أوضح دليل حتى الآن - كما يقول مراسل بي بي سي جيم ميور في بيروت - على الفوضى الكاملة في قيادة المعارضة، في الوقت الذي تواجه فيه تحديا من دعوة روسيا وأمريكا كليهما لها للتفاوض مع النظام السوري.

'مقاتلون أجانب'

ويأتي هذا الانتقاد وسط جهود روسية وأمريكية تبذل لترتيب عقد مؤتمر بشأن سوريا في يونيه/حزيران.
ومن المقرر كذلك عقد جلسة طارئة الأربعاء لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف لمناقشة الصراع في سوريا.
ويبحث المجلس في الجلسة مشروع قرار قدمته الولايات المتحدة وتركيا وقطر يدين استخدام الحكومة السورية 'مقاتلين أجانب' في المعارك الدائرة في بلدة القصير الاستراتيجية.
ويحذر مشروع القرار، الذي سيكون غير ملزم في حال التصديق عليه، بأن وجود مقاتلين أجانب في القصير 'يشكل تهديدا خطيرا للاستقرار الإقليمي'.
كما يدعو مشروع القرار السلطات السورية إلى 'السماح للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية بالوصول إلى المدنيين الذين تأثروا بالعنف، وعلى الأخص في القصير'.
وتفيد تقارير إخبارية بأن القتال في هذه البلدة قد أسفر عن مقتل المئات من المدنيين منذ شن النظام هجومه عليها في التاسع عشر من الشهر الجاري.

ودعت المفوضة السامية لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، نافي بيلاي، الأربعاء، دول العالم إلى عدم إرسال الأسلحة والذخائر إلى سوريا، محذرة من أن انهيار الدولة هناك سيكون له تداعيات مدمرة على المنطقة.
وقالت بيلاي، في الجلسة الخاصة التي عقدها مجلس حقوق الإنسان حول الوضع في سوريا، إن أمد الصراع هناك قد طال بسبب قيام دول وقوى خارجية أخرى بتزويد الأطراف المتناحرة بالأسلحة.
هذا ويبحث المجلس الأممي، خلال جلسته الطارئة، مشروع قرار تقدمت به قطر والولايات المتحدة وتركيا، يتهم قوات النظام السوري ومقاتلين أجانب بـ'قتل مدنيين' في مدينة القصير السورية، ويطالب الأمم المتحدة بإجراء تحقيق.
وشددت بيلاي على ضرورة أن إيجاد حل سياسي وليس عسكرياً لإنهاء الأزمة الدموية، مضيفة: 'يجب أن توضح الدول ذات النفوذ أنها متحدة في رفض وقوع مزيد من القتل والدمار والتحريض الطائفي من قبل العناصر المعارضة أو الموالية للحكومة.'
ومن المتوقع أن يصدر مجلس حقوق الإنسان، في وقت لاحق،  قرارا يدين العنف وتدخل مقاتلين أجانب في بلدة 'القصير'، حيث تشارك مليشيات حزب الله إلى جانب القوات النظامية في عمليات قتالية ضد مقاتلي المعارضة بالبلدة الاستراتيجية.
ومن جانبه، قال فيصل الحموي مندوب سوريا الدائم في مجلس حقوق الإنسان، إن' الدول الداعمة للإرهاب في سوريا كلما شعرت بهزيمة مرتزقتها عسكريا تسارع إلى الدعوة إلى عقد جلسات عقيمة حول الوضع في سوريا ومن المعيب أن تكون الدولتان الراعيتان لعقد هذه الجلسة قطر وتركيا الطرفين الرئيسيين المشاركين في قتل وسفك دماء الشعب السوري.'
وأضاف: ' مشروع القرار المعروض من قبل تركيا وقطر يعتمد نهجا غير موضوعي ومنحازا لدوافع سياسية وقد صيغ بلغة حاقدة وغير بناءة وبشكل بعيد جدا عن الشفافية وهو لا يمت إلى الحقيقة بصلة .'

3:15:42 PM

تستضيف العاصمة الإيرانية، طهران، الأربعاء، اجتماع أصدقاء سوريا، بحضور ممثلين عن عدد من الدول والشخصيات الرسمية الدولية، في الوقت الذي رفضت فيه كل من المملكة العربية السعودية وقطر دعوات المشاركة بهذا المؤتمر، بحسب ما اشار اليه تقرير وكالة أنباء 'فارس' الإيرانية شبه الرسمية.

وجاء في تقرير الوكالة أن هذا المؤتمر يعقد بحضور 40 دولة وممثلين عن منظمات ومؤسسات دولية واممية، تحت شعار 'الحل السياسي والاستقرار الاقليمي' لمناقشة السبل السلمية لحل الازمة السورية.

وبين تقرير الوكالة أن من أبرز المشاركين في هذا المؤتمر كل من وزير الخارجية العراقي، هوشيار زيباري، والمستشار القانوني لرئيس حكومة بغداد فاضل محمد جواد، ووزير خارجية الجزائر، مراد مدلسي ومساعد وزير الخارجية العُماني، يوسف الحارثي والرئيس اللبناني السابق اميل لحود، وشمس فواهي نهوذا وزير الدفاع التنزاني بالإضافة إلى مساعد وزير خارجية الاكوادور، انخل انريكي آرياس ومساعد وزير خارجية بوليفيا خوان كارلوس الورالدا.

 وبينت الصحيفة أن من بين المشاركين أيضا، دافيد فيلاسكيس نائب وزير خارجية فنزويلا، ويوري تمرين مساعد وزير الخارجية الاندونيسي ومحمد علي اوف المساعد الخاص لوزير خارجية اذربيجان،‌ ووزير العدل بجمهورية سوازيلاند، ومساعد المدير العام لوزارة الخارجية الصينية، ومسؤول الملف السوري في روسيا، في هذا الاجتماع.

11:58:07 AM

حذر مساعد الخارجية الايرانية حسين اميرعبداللهيان من ان سوريا يمكن ان تفتح جبهة جديدة ضد كيان الاحتلال في الجولان المحتلة اذا لم يتم ضبط الحدود من قبل الدول المجاورة ومنع تهريب السلاح والمقاتلين الى الاراضي السورية عبرها، مشيرا الى ان مؤتمر طهران حول حل الازمة السورية سيعقد في طهران الاربعاء بمشاركة 40 دولة.
وقال اميرعبداللهيان لقناة العالم الاخبارية الاحد: ان الازمة السورية دخلت مرحلة جديدة، معتبرا ان الاحداث في سوريا كانت في البداية شبيهة بما حصل في باقي الدول العربية، لكن سرعان ما دخلت عليها اطراف خارجية واستدرجتها الى المواجهة المسلحة.

واضاف اميرعبداللهيان : ان ذلك منع الشعب السوري من الاستمرار في مطالباته، كما منع النظام السوري من تنفيذ وتطوير اصلاحاته الشاملة، معتبرا ان المرحلة الثانية من التطورات في سوريا تحولت الى حرب ارهابية على سوريا، وقد استمرت حتى قبل الشهرين الماضيين، لكن الان فان النظام والشعب عقدا العزم لخوض مواجهة حقيقية مع المجموعات المسلحة والجماعات التكفيرية وجبهة النصرة والتيارات المتطرفة، التي تستهدف كل البنى التحتية والناس من موالاة ومعارضة بمختلف تياراتها وتوجهاتها.
ووصف المرحلة الحالية في الازمة السورية بانها مصيرية جدا، منوها الى ان اكثر من عامين من الصمود مكن سوريا من حيث القدرة والانسجام اللازمين من مواجهة حرب ارهابية حقيقية وتحقيق نجاحات وانتصارات على يد الشعب.

واشار اميرعبداللهيان الى ان ذروة هذه النجاحات تمثلت في عودة الهدوء الى العاصمة دمشق ، حيث لا توجد مشاكل امنية الان فيها، كما انخفض مستوى العمليات الانتحارية ما يدل على مدى السيطرة الامنية على الاوضاع هناك من قبل النظام والشعب.

كما اشار مساعد الخارجية الايرانية حسين اميرعبداللهيان الى انتصارات الجيش في حلب والرقة والقصير والهجمات العنيفة على معاقل ومراكز المجاميع الارهابية، وقال : حسب الانباء التي تردنا من المسؤولين السوريين المعنيين فان المعركة في القصير ستنتهي قريبا لصالح الشعب والنظام في سوريا.
ونوه الى الخطاب الاخير للامين العام لحزب الله لبنان السيد حسن نصرالله والذي اكد فيه اهمية دور سوريا في محور المقاومة والعالم الاسلامي ، واضاف : لذلك فان ايران تدعم الشعب والنظام والمعارضة الوطنية التي تؤمن بالحل السياسي وتدعمه، مؤكدا ان الموقف الايراني لم ولن يتغير في الدفاع عن سوريا، وان حزب الله يتبع استراتيجية مماثلة.

واكد مساعد الخارجية الايرانية حسين اميرعبداللهيان ان القضية الاخرى التي تهم ايران هي حماية البقاع والمقامات والمراقد المقدسة في سوريا مثل مرقد السيدة زينب عليها السلام، ومرقد السيدة رقية عليها السلام، وغيرها من المقامات التي تهم المسلمين وخاصة الشيعة في العالم، منوها الى ان ايران تولي اهتماما خاصا بهذا الامر.
واعتبر انه لا يمكن القبول بان تدخل البحرين قوات بلد مدججة بمئات الدبابات والمدافع والجنود بذريعة حماية المنشآت العامة، لكن العتبات المقدسة في سوريا تتعرض لهجمات الارهابيين، ويبقى عالم التشيع متفرجا، ولذلك فان اجراءات يتم اتخاذها لحماية هذه المراقد والعتبات المقدسة والمهمة على صعيد العالم الاسلامي والتشيع.

واشار اميرعبداللهيان الى ان الازمة في سوريا ترتبط ايضا بأمن لبنان والمقاومة ضد كيان الاحتلال الاسرائيلي، واضاف: قريبا سيتم نشر مستندات ووثائق تثبت ان قسما كبيرا من العمليات التي تقوم بها المجموعات المسلحة وحتى جبهة النصرة في القصير وريف دمشق وحلب يتم التخطيط له في غرفة عمليات بكيان الاحتلال في تل ابيب، وهي مستقاة من النماذج الذي قام الكيان بتنفيذها على مدى العقود الستة الماضية في فلسطين منذ انشاء هذا الكيان غير الشرعي، والان ينقل تجاربه الى سوريا.
وحذر من عدم نجاح الجهود السياسة والدبلوماسية الدولية التي بدأت في الجولان منذ الشهر الماضي، معتبرا انه اذا لم يتم منع دخول السلاح والمقاتلين عبر حدود جيران سوريا فان جبهة جديدة سيتم فتحها ضد الكيان الاسرائيلي من الجولان بشكل فاعل.

واعتبر اميرعبداللهيان ان الهدف من المناورة العسكرية الاسرائيلية الاخيرة هو التخفيف من القلق الاسرائيلي بعد العدوان الاخير على سوريا، وقال ان الكيان الصهيوني قام بهجمات سريعة على اهداف في سوريا، وقد اعلنت دمشق بعدها انها سترد، وهذا ما اقلق قيادات الاحتلال، لذلك فإن مناوراتهم تجري في ذروة قلق وخوف الكيان على مستقبله.

ونفى مساعد الخارجية الايرانية حسين اميرعبداللهيان اي وجود اي امكانية في هذه المرحلة لدى اي من الدول منفردة او في اطار الناتو ان تدخل في مرحلة جديدة من الحرب على سوريا المتماسكة، حيث يدافع الجيش السوري بكل قوة واقتدار عن سيادة واستقلال ووحدة اراضي البلاد في مواجهة محاولات التقسيم.
واشار مساعد الخارجية الايرانية الى ان مؤتمر طهران المقرر عقده الاربعاء بمشاركة 40 دولة لمناقشة حل الازمة السورية، وبحضور ممثل الامين العام السابق للامم المتحدة كوفي انان الذي سيقرأ كلمة عنه في المؤتمر، معربا عن امله في ان يتمكن هذا المؤتمر ومؤتمر جنيف اثنين الذي سيعقد بعيد مؤتمر طهران لايجاد حل سياسي للازمة السورية يلبي تطلعات ومطالب الشعب السوري.

واكد اميرعبداللهيان ضرورة ان يتمكن الشعب السوري من تقرير مصيره بنفسه ، ولا يتخذ احد قرارا بدلا عنه لا في طهران ولا في جنيف ، معتبرا ان الاولوية الان هي لوقف العنف ، والمساعدة على اجراء انتخابات شفافة ونزيهة وتحت اشراف دولي وبمشاركة الشعب لتقرير مصير بلادهم.
وحول مؤتمر جنيف – اثنين قال مساعد الخارجية الايرانية حسين اميرعبداللهيان ان التحضير للمؤتمر لم يكن جيدا لحد الان ، رغم ان هناك اتفاقا حصل بين روسيا والولايات المتحدة وحلفاءها ، الذين طالبوا في مؤتمر جنيف – واحد بتنحي الرئيس الاسد عن السلطة، لكن ايران وروسيا تعتقدان بان اتفاق جنيف - واحد يجب ان يكون اساسا لاي اتفاق في جنيف – اثنين، لوقف العنف وعودة الامن والاستقرار الى سوريا ، ومن ثم يتم تشكيل حكومة انتقالية او اي حل سياسي آخر يحظى بتأييد الشعب السوري.

واكد ضرورة حضور ممثلي النظام السوري والمعارضة في مؤتمر جنيف – اثنين، واشار الى ان ممثلي الدولة محددون و هم اما وزير الخارجية او لجنة الحوار الوطني التي تضم في الغالب وجوها من المعارضة مثل نائب رئيس الوزراء ووزير المصالحة الوطنية ، الذين كانا قد تعرضا هما او اقاربهما للسجن.

ونوه اميرعبداللهيان الى وجود اختلافات بين اطراف المعارضة ، واعتبر ان الولايات المتحدة تحاول التعرف على الاطراف الليبرالية والعلمانية والاطراف التي تفتقد الى قاعدة في الداخل وان تطرحهم كقيادة للمعارضة ، كما ان بعض الدول الاقليمية تحاول ان تطرح الوجوه المقربة منها.
وشدد مساعد الخارجية الايرانية حسين اميرعبداللهيان على ضرورة حضور ممثلي الحكومة والمعارضة المؤمنة بالحل السياسيي في مؤتمر جنيف، واشار الى ان هناك نقاشا مازال يدور بين الولايات المتحدة وروسيا والامم المتحدة حول دعوة مختلف الدول الى المؤتمر ، منوها الى انهم استشاروا ايران في ذلك وامكانية حضورها في حال تمت دعوتها الى مؤتمر جنيف – اثنين، حيث كان رد ايران انها تدعم كل حل سياسي منطقي مبني على اساس مطالب الشعب السوري.

الآن - قناة العالم

تعليقات

اكتب تعليقك