نجحت بإيصال رسالة للمسؤولين
محليات وبرلمانلي متى زحمة؟!: نجحنا في تفعيل قطاعات الدولة لحل أزمة الزحمة
مايو 25, 2013, 12:40 م 1069 مشاهدات 0
- لي متى زحمة: جهود اللواء العلي جعلت بعض مسؤولين قطاعات الدولة المقصرين.. يتحركون !!
- أكدت بأن تفاعل مسؤولين الدولة مع القضية سبب النجاح-أكدت بأن وصّلت رسالة شعبية لجميع المسؤولين في البلد.
- نوهت بأن كان لها الفضل في التأثير على المسؤولين وتحريك قضية الزحمة المرورية في الكويت.
- ذكرت بأن حل الزحمة لا يأتي إلا بجهود جماعية من مختلف قطاعات الدولة.
- شددت بإنها مستمره في خطوات نجاحاتها بتفعيل القضية لحين الحل الكامل لأزمة الزحمة.
- طالبت اللواء عبدالفتاح العلي بالمواصلة بتطبيق القانون.
شددت الحملة الشعبية الشبابية (لي متى زحمة؟!) بأن الحملة حققت نجاح كبير في خطتها التي عملت عليها طوال انطلاق الحملة مستدلين على تفاعل قطاعات الدولة وعلى رأسها قطاع المرور في وزارة الداخلية والذين يبذلون مجهود جبار أثنى عليه جميع المواطنين والمقيمين الذين يحرصون على تطبيق القانون.
وزادت الحملة بأن تفعيل القضية شعبيا من قبل (لي متى زحمة؟!) كان له الفضل في تحريك قطاعات الدولة لتطبيق القانون وإيجاد الحلول والعمل بها بسرعه قصوى من أجل حل أزمة الزحمة، مطالبين جميع وزارات وقطاعات الدولة لتحمل مسؤوليتها والعمل الجاد في حل أزمة الزحمة.
وذكرت الحملة بأن حل الزحمة المرورية لا يأتي بجهود وخطوات فردية بل بجهود جماعية تشمل جميع قطاعات الدولة التي تتحمل المسؤولية كاملة في حل أزمة الزحمة التي يعاني منها كل من يعيش على هذه الارض.
وشددت (لي متى زحمة؟!) بأن خطوات الحملة التطوعية لنجاح هدفها الرئيسي متواصل رغم المحبطين والعاطلين نحو حل أزمة الزحمة التي يعاني منها الجميع، مضيفين بأن الحملة متواصله لحين تحرك جميع قطاعات الدولة بشكل فعلي وجاد.
وفي ختام بيان حملة (لي متى زحمة؟!) الشعبية التطوعية جددت شكرها لجهود اللواء الفذ عبدالفتاح العلي لجهوده الرائعة التي جعلت بعض المسؤولين يحسون بتقصيرهم ويعملون وذلك على وزارات مختلفه وليس بوزارة الداخلية فقط حيث حصل اللواء العلي على إشادة شعبية كاملة نتيجة لجهوده في تطبيق القانون الذي فعله العلي، وطالبت (لي متى زحمة؟!) اللواء العلي بعدم التوقف بتطبيق القانون والاستمرار بهذا النهج الصحيح وأن جميع المواطنين والمقيمين الحريصين على تطبيق القانون معه ويدعمونه من أجل إعادة هيبة القانون.
تعليقات