عبدالله يطالب بتوسيع البعثات في التربية

محليات وبرلمان

دشتي: نحن لسنا بحاجة لإصلاح سياسي، ولكن تفعيل الدستور

758 مشاهدات 0

مجلس الامة - أرشيف

قال النائب خليل الصالح رئيس لجنة التحقيق في قضية الطيار الذي اقلع بطائرة كويتية الى طهران بعد اجتماع اللجنة : هذه الجلسة الرابعة للجنة التحقيق واجتمعنا مع رئيس الطيران المدني واستمعنا لملاحظاته وسنستكمل معه النقاش غدا ومع العضو المنتدب للخطوط الجوية الكويتية وهناك دعوة اخرى للجهاز الامنى في المطار وسندعو وزير المواصلات سالم الاذينة كذلك وكل هذا لتقصي الحقائق وتجميع البيانات والمعلومات حتى تقتنع اللجنة وتضع تقريرها في حوزة مجلس الامة لاتخاذ مايراه.

من جانبه تقدم النائب خليل عبدالله باقتراحين برغبة جاء في اولهما مايلي: نطالب بقيام وزارة التربية والتعليم العالي بتوسيع نظام البعثات المميزة المعمول به ضمن بعثات الوزارة للجامعات في الولايات المتحدة الامريكية ليشمل الجامعات المميزة في كل من المملكة واستراليا واعتماد هذه الجامعات من قائمة اسماء الجامعات المصنفة بدرجة امتياز وفقا لنظم التعليم العالى في هذه الدول وبشكل يتطابق مع لوائح ونظم البعثات المتميزة.
وطالب في اقتراحه الثاني بتحويل مستوصف الجابرية القديم والواقع في قطعة 7 الى مركز طبي متخصص بالاسنان.

وتعليقا الشعارات التي ترفعها المعارضة للمطالبة باصلاحات سياسية قال النائب الدكتور عبد الحميد دشتي : هل نحن بحاجة للاصلاح السياسي ؟ لدينا دستور ومؤسسات تلتزم بالدستور ونحن نراقب تلك المؤسسات عن مدى التزامها بالدستور فنحن نريد تفعيل الدستور ساعتها سندعو الى مؤتمر وطني عام ولا اجد اننا بحاجة الى اصلاح سياسي بل نحن بحاجة الى التزام بالدستور ونؤمن به قولا وعملا ونطبقه ومن ثم نعمل مراجعة .
ومقاطعة الانتخابات امر طبيعي فهم 12 ٪ اقلية واغلبية شاركت وهنا الفصل للدستور وانتهاك القانون فيصله تطبيق القانون.

وتابع دشتي تعليقا على مقال في صحيفة الكويتية : مع كل تقديري بمسيرة العلاقة مع الكويتية فهذا امر مفروغ منه وما نشر اليوم هو استمرار لهذه العلاقة كلام جميل في شقه الاول ودس السم في شقه الثاني ونطالب الاعلام ان يكلفنا بكل مواطن الفساد في كل الجهات وسنتصدى له وعندما قدمت طلب مناقشة المجلس الاوليمبي ارى كثيرا من الملفات بدا يعرضها الاخرون فلم ابتدع بدعة جديدة فكل النواب الحاليين والسابقين منذ تكلي الديوان بذلك بدا الديوان بفحص هذا الموضوع ووقف ذلك ببطلان المجلس وكان دورنا استكمال ذلك ونحن لا نستهدف من وراء عقد الاوليمبي ولا من اشير لهم في المقال ونتحدى اي شخص انه اذا اكتشف اي احد اي موطن للفساد فليمدها لي وسيجدونني مدافعا شرسا .
وفهمت من هم خلف الكواليس ومن وراء نشر هذا الموضوع فيزودوني بالمستندات ولن نكون طرفا ضد طرف اخر ولن اكون اداة طيعة لهذا او ذاك.

من جهته قال النائب خالد الشليمي: كما عهدناه قضاءنا النزيه والشامخ صدر الحكم ببراءة المغردين بتهمة الاساءة للذات الاميرية وهذه رسالة لامن الدولة الذي يضع التهم المعلبة ويحاكمون على النيات وهذا بسبب سوء ادارة امن الدولة واليس الاولى به متابعة مايحدث من نشاط استخباراتي مشيوه من دخول سفن ايرانية مشبوهة الى ميناء الكويت اليس الاولى امن الكويت بدلا من متابعة الشباب الذين يحبون الكويت والامير والخطر الخارجي اعظم ولاينبغي الطعن في المواطن الكويتي او تشويه صورة الشعب والشباب الكويتي ونقول لامن الدولة اهتم بنشاطك وما دمت عن الحق نحن وراءك وان حدت عن صوابك فسنقف ضدك .
من جانب اخر قال الشليمي : نتحدث عن الاصلاح وان الحكومة يفترض ان تنتهج منهج الاصلاح ولكن نحن نرى التصرفات السيئة من المسؤولين في البلد الذين ينزلون بالباراشوت هذا نهج جديد ، ومثل المعضادي ذو الخبرة الكبيرة ويتم تجاهله لترقيته وكيلا في الوزارة وسوف نتقدم باقتراح بقانون نضع شروطا وضوابط لتعيين القياديين بدلا من وضع القياديين على كيفه والذي هو احد معاول وهدم الوحدة الوطنية ، لماذا تاتون باشخاص من خارج الوزارة واحذر وزيرة الشؤون من ذلك واقول لك هذا خطأ لن يغتفر

وقالت النائبة د.معصومة المبارك: ناقشت لجنة المرأة والأسرة البرلمانية اربع مقترحات قوانين بشأن تقديم مساعدات إجتماعية للمرأة التي لا تعمل. وإستمعت اللجنة إلى رأي وزارتي الشئون والمالية. وطلبت اللجنة من الجهتين توفير الإحصائيات وتقدير الكلفة المالية بما يمكن من إتخاذ القرار بشأن المقترحات محل النقاش

وبين مقرر لجنة المرافق العامة البرلمانية النائب عدنان المطوع أن لجنة المرافق اجتمعت لمناقشة هيئة الطرق وهيئة النقل وتمت دعوة وزير المواصلات سالم الاذينة وهذا ثالث اعتذار للوزير .

واضاف المطوع: ومن اولويات اللجنة هيئة الغذاء وتم توجيه الدعوة لوزير البلدية الشيخ محمد العبد الله لحضور الاجتماح ووجهت الدعوة كذلك لوزير الداخلية لمناقشة مشروع انشاء الهيئة العامة للبيئة .

الآن: المحرر البرلماني

تعليقات

اكتب تعليقك