(تحديث1)كيف تجرأ بقوله 'الشيعة بجيبي'؟

كتب رئيس حركة المحافظين الإصلاحية الدكتور علي عباس النقي تغريدات ضد من أسماه كوهين وتوعده بكشف علاقاته الاخطبوطية وتاريخ ثرائه وتهريبه لأمواله بالخارج، وجاء في تغريداته على حسابه بتويتر:

@DRALIALNAQI

إني لأرى رؤوساً قد أينعت و حان قطافها.. وإني لصاحبها .. سهرة 'كوهينية'

كوهين.. من عامل فني في النفط والكهرباء.. الى تهريب الذهب.. الى الهروب من الكويت.. الى العودة بمليارات امتلك بها 'الوطنية' ومشاركة الشيوخ!

الطريف أن شتان ما بين نظام الشاه 'رضا بهلوي' المتوفى عام 1980 والنظام الحالي بعد الثورة.. ولكن 'كوهين' دائما متواجد كحلقة وصل في النظامين!

أصبح 'ناصر' رئيساً.. فاستنجد بـ'كوهين' لأمرين رئيسيين.. 1- شراء الولاءات 2- الدعم اللوجستي والسياسي الايراني له.. وهو ما حصل

تعددت أوجه 'شراء الولاءات' والهدف واحد وهو 'ناصر'.. شراء سياسيين.. وسائل اعلام مرئية ومقروءة.. شراكات تجارية.. والاخطر من ذلك.. مؤسسات دينية

شراكات 'كوهين' التجارية مخيفة إلى أبعد حد.. حاصر خصومه من مواضع الوجع.. حتى أصحاب المطاعم والمخابز والمعجنات شاركهم لأجل أن تخرس أفواههم!!

كان 'كوهين' يشترط على أصحاب المحلات والمطاعم ألا يكشفوا اسمه للعلن حتى ذكرنا بشخصية 'بوردح' في مسلسل 'قاصد خير'.. فلان وشريكه.. وهو شريكه!

لا تلوموا اخوانكم عندما لم يمتلكوا القدرة أوالشجاعة على كشف الحقائق.. الأمر كان صعب الى ابعد ما نتصور.. ارهاب فكري وتدمير اجتماعي وخراب بيوت

لو أردت أن أكشف أسماء الجهات التي شاركها 'كوهين' من مؤسسات ومحلات ومطاعم ومتاجر وقنوات وصحف ستحدث قيامة في البلد! .. نمتلك كشف كامل وبالنسب

وقريباً.. سننشر تفاصيل 'شراكاته' الاخطبوطية.. التي أخرست ألسن 'أكبرها وأسمنها' ممن كنا نتعشم فيهم الخير مع الأسف.. والضحية كويتنا الحبيبة

ولكن.. ما هو دوره في الجانب الديني؟ كيف ركب موجة الزعامة؟ كيف تجرأ بمقولته الشهيرة (الشيعة في جيبي) ؟ .. ترقبونا لاحقاً مع.. 'الحاج كوهين'!

رأي متصل:

http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?cid=52&nid=65896