طالب بتوضيح العلاقة مع الكيان الصهيوني
عربي و دوليالعسومي يسأل وزير الخارجية عن اللقاءات مع ليفني
إبريل 19, 2008, منتصف الليل 424 مشاهدات 0
تقدم النائب عن كتلة المستقبل النيابية عادل العسومي بسؤال لوزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة حول اللقاءات الأخيرة التي تمت بين بعض المسئولين في دول الخليج مع وزيرة خارجية الكيان الصهيوني تسيبي ليفني.
وجاء في نص السؤال المقدم من قبله أنه 'لوحظ في الآونة الأخيرة اتصالات خليجية مباشرة بمسئولي الكيان الصهيوني وبالتحديد مع وزير خارجيتها ليفيني، مع كل من وزيري دول قطر وسلطنة عمان، فما هو موقف البحرين من ذلك، وما هو موقفها من الاتصالات التي تقوم بها بعض دول الخليج مع مسئولين في الكيان'.
وأضاف 'ما هي سياسية دول مجلس التعاون في التعامل مع الكيان الصهيوني، وهل هناك قرار من مجلس التعاون بفتح علاقات مع الكيان الصهيوني، وهل يجيز نظام مجلس التعاون التعاطي مع مسئولي الكيان الصهيوني'.
من جهتها أكدت الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني مساندتها للسؤال المقدم إلى وزير الخارجية.
وقال أمين سر الجمعية عبدالله عبدالملك 'من المؤسف أن تقوم بعض دول الخليج بلقاءات رسمية مع مسئولين في الكيان الصهيوني، في الوقت الذي يستمر فيه الحصار على أهلنا في غزة، واستمرار المجازر الوحشية التي تقوم بها قوات الاحتلال، وتستهدف فيها الأطفال والنساء والشيوخ'.
وأضاف 'لا نستطيع فهم موقف بعض الدول العربية من تهافتها إلى التطبيع مع هذا الكيان الغاصب، وما هي المصلحة التي سيحظى بها شعوب المنطقة جرائها'.
واستغرب عبدالملك من 'مشاركة الامين العام لدول مجلس التعاون في لقاء يحضره ممثلين عن الكيان، في الوقت الذي هو يمثل فيه جميع دول الخليج'، مشدداً على أن 'موقف شعوب المنطقة واضح من عملية التطبيع مع الكيان الصهيوني'.
وجاء في نص السؤال المقدم من قبله أنه 'لوحظ في الآونة الأخيرة اتصالات خليجية مباشرة بمسئولي الكيان الصهيوني وبالتحديد مع وزير خارجيتها ليفيني، مع كل من وزيري دول قطر وسلطنة عمان، فما هو موقف البحرين من ذلك، وما هو موقفها من الاتصالات التي تقوم بها بعض دول الخليج مع مسئولين في الكيان'.
وأضاف 'ما هي سياسية دول مجلس التعاون في التعامل مع الكيان الصهيوني، وهل هناك قرار من مجلس التعاون بفتح علاقات مع الكيان الصهيوني، وهل يجيز نظام مجلس التعاون التعاطي مع مسئولي الكيان الصهيوني'.
من جهتها أكدت الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني مساندتها للسؤال المقدم إلى وزير الخارجية.
وقال أمين سر الجمعية عبدالله عبدالملك 'من المؤسف أن تقوم بعض دول الخليج بلقاءات رسمية مع مسئولين في الكيان الصهيوني، في الوقت الذي يستمر فيه الحصار على أهلنا في غزة، واستمرار المجازر الوحشية التي تقوم بها قوات الاحتلال، وتستهدف فيها الأطفال والنساء والشيوخ'.
وأضاف 'لا نستطيع فهم موقف بعض الدول العربية من تهافتها إلى التطبيع مع هذا الكيان الغاصب، وما هي المصلحة التي سيحظى بها شعوب المنطقة جرائها'.
واستغرب عبدالملك من 'مشاركة الامين العام لدول مجلس التعاون في لقاء يحضره ممثلين عن الكيان، في الوقت الذي هو يمثل فيه جميع دول الخليج'، مشدداً على أن 'موقف شعوب المنطقة واضح من عملية التطبيع مع الكيان الصهيوني'.
الآن - المنامه : خليل بوهزاع
تعليقات