إنجاز النصف الأول من خطة الحملة

- أكدت إنها تعمل من أجل الانتهاء من ملف حل الزحمة المرورية.
- ذكرت بأن الحملة تقوم بجهود شبابية تطوعية شعبية.
- أكدت بأن الحملة تقوم بعملها بإعداد ملف الحل ولا تملك العصا السحرية.

نوهت حملة الشعبية الشبابية الشعبية (لي متى زحمة؟!) بإنها حملة تطوعية يقوم عليها مجموعة من شباب الكويت هدفهم حل أزمة الزحمة المرورية في الكويت من خلال خطة طبقتها منذ بداية الحملة وانجزت النصف منها فقط وخصوصا بأنها حل الازمة المرورية في الكويت لا تحل بعصا سحرية وتحديدا إذا كان من يسعى للحل مجموعة تطوعية شبابية.

وذكرت (لي متى زحمة؟!) أن هذا البيان الصحفي جاء كرسالة تذكيرية لكل أفراد الشعب الكويتي الذي يعاني من أزمة الزحمة المرورية في الكويت والمتابع لحملة (لي متى زحمة؟!) وخصوصا بعد تلقِ الحملة بعض ردود الافعال السلبية والتي تنتقد الحملة كأنها جهة حكومية.

وأضافت (لي متى زحمة؟!) أن هناك جزء من الناس بما فيهم المتابعين والمسؤولين لديهم الروح السلبية وتحاول إحباط المجتهد ولكن شباب حملة (لي متى زحمة؟!) يحاولون دائما التغلب على مثل هذه العراقيل لخدمة الكويت والتي تكون دائما أمام أعينهم.

واستثنت (لي متى زحمة؟!) وزارة الداخلية وجهودها المتواصلة والداعمة للحملة الشبابية والتي تجاهد للمساهمة في حل أزمة الزحمة التي يعاني فيها كل من يعيش على هذه الارض من مواطنين ومقيمين بالإضافة إلى التعاون مع مجموعة البيوت الاستثمارية القابضة وعلى رأسها الاستاذ ابراهيم الخزام من أجل الانتهاء من إعداد ملف حل أزمة الزحمة والذي سيسلم إلى الجهات العليا بالبلد وللبدء بالخطوة الأخيرة والتي سيتم الاعلان عنها قريبا بالصحف الورقية والالكترونية.