'لى متى زحمة؟': الحملة تقوم بجهود متطوعة

مقالات وأخبار أرشيفية

عاشور: الشباب بحاجة لتشجيع لمواصلة جهوده الجبارة التي يقوم بها

874 مشاهدات 0


- شكر جميع أعضاء الحملة الذين يواصلون الليل بالنهار للانتهاء من ملف حل الزحمة.
- قدم شكر خاص لمجموعة البيوت الاستثمارية القابضة وعلى رأسها الاستاذ ابراهيم الخزام على دعمهم المتواصل للحملة.
-ناشد الشعب الكويتي إلى الوقوف مع الشباب المتطوع وتشجيعهم لمواصلة العمل تجاه وطنهم.
-عاشور: الحملة مكونه من خيرة شباب الكويت الغيورين على وطنهم.
-عاشور: الحملة تعتبر من الحملات الشعبية الضخمة وطويلة الأمد والتي تحتاج لعاملين لديهم قوة التحمل والصبر.
-عاشور: الفريق التطوعي يجتمع الاربعاء القادم لرؤية آخر المسجدات.
-عاشور: هناك مجموعة كبيرة من المتطوعون لم يتمكنوا من الاستمرار في العمل لصعوبته.

أكد صاحب فكرة الحملة الشعبية الشبابية (لي متى زحمة؟!) حسين عاشور أن الحملة تقوم بجهود كويتية بحته مكونه من خيرة شباب الكويت الغيورين على وطنهم ، مشددا بأن الحملة تعتبر من الحملات الشعبية الضخمة وطويلة الأمد والتي تحتاج لعاملين لديهم قوة التحمل والصبر في العمل المتواصل والمتعب وإلى جهودهم الجبارة من أجل الانتهاء من ملف حل أزمة الزحمة المرورية في الكويت.

وشكر صاحب فكرة الحملة حسين عاشور جميع متطوعون حملة (لي متى زحمة؟!) وهم المهندس علي الذيب ويوسف الحزامي وشيخة المحمد وعلي الصفار وعبدالله الشطي ومحمد الضاعن ومحمد الكندري والمهندس محمد مراد وعبدالله الحداد وصلاح عبدالاله والمهندس فهد الفهد، وقدم عاشور شكر خاص لمجموعة البيوت الاستثمارية القابضة وعلى رأسها الاستاذ ابراهيم الخزام على دعمهم المتواصل للحملة الوطنية.

وأثنى عاشور على الجهود الشبابية التطوعية التي يبذلها الفريق التطوعي للحملة والتي يعتبر كل شخص فيها دينمو في العمل الموزع بين أفراد الفريق، مشيرا أن الفريق التطوعي سيجتمع يوم الاربعاء القادم وذلك لرؤية آخر ما توصل إليه ملف حل أزمة الزحمة المرورية في الكويت.

وكشف عاشور أن أعضاء فريق الحملة يعتبرون من خيرة شباب الكويت وأن هناك مجموعة كبيرة لم تتمكن من استكمال العمل مع الحملة واعتذرت عن المواصلة وذلك لكثرة العمل بها والتي تحتاج لجهود كبيرة من أجل الانجاز الفعلي في العمل.

وطالب عاشور جميع أفراد الشعب الكويتي المواطنون قبل المسؤولون منهم إلى الوقوف بجانب الشباب الكويتي المتطوع مجانا وبدون مقابل مادي لخدمة بلده الذي قدم لهم الكثير وهاهم الآن فريق حملة (لي متى زحمة؟!) يقدمون القليل لبلدهم المعطاء من خلال الجهود الجبارة في تلك الحملة، موضحا بأن الشباب المتطوع بحاجة إلى دعمه معنويا على الأقل وتشجيعه على مواصلة العمل من أجل بلده.

الآن - المحرر المحلي

تعليقات

اكتب تعليقك