(تحديث1) تعهدت الوزارة بإنشائها عام 2004

محليات وبرلمان

الشايع يسأل وزير التربية عن مدرسة خاصة للمعاقين بالشلل الدماغي

768 مشاهدات 0

النائب شايع الشايع

وجه النائب شايع الشايع سؤالا برلمانيا لوزير التربية والتعليم العالي ووزير المالية بالإنابة د. نايف الحجرف بشأن تعهد الوزارة بإنشاء مدرسة خاصة للمعاقين بالشلل الدماغي وفيما يلي نص السؤال:-

 يرجى توجيه السؤال الاتي الى الاخ / وزيرالتربية والتعليم العالي ووزير المالية بالوكالة المحترم
 تعهدت وزارة التربية بإنشاء مدرسة خاصة للمعاقين بالشلل الدماغي في جلسة خاصة لمجلس الأمة يوم الثلاثاء 14 ديسمبر 2004 بالفصل التشريعي العاشر في دور الانعقاد العادي الثالث والموضح بالمضبطة رقم 1111 .

 أين هي مدرسة المعاقين بالشلل الدماغي وماهي اجراءاتكم بخصوص التعهد المذكور وماهي الاجراءات التي تمت بخصوصه من اعداد وتأهيل معلمين متخصصين ومناهج خاصة للمعاقين بالشلل الدماغي وتوفير أجهزة ووسائل وبرامج لهم اضافة الى باصات خاصة بهم وماهي المدارس التجارية التي تقبل بهم خارج وزارة التربية وكم تأخذ رسوم على الطالب و هل هي معتمدة من قبل الجهات الرسمية وخصوصا وزارة التربية والهيئة وهل تعطي شهادات دراسية معتمدة وهل طاقمها التعليمي يحمل شهادات معتمدة و هل مبانيها معتمدة بمواصفات خاصة و مؤهلة للمعاقين .

وفي سياق آخر قال قال النائب شايع الشايع : تقدمت بسؤالا برلمانيا إلى وزير الأشغال العامة ووزير التنمية نظراً لاهتمامي ومنذ حملتي الانتخابية عن هذا الموضوع الذي يعتبر حلما كان ينتظره الشعب الكويتي وأصبح حلما ووسيلة أخرى للتجاوزات والسرقات قد لا تختلف عن غيرها ، وكان مضمون السؤال عن المبالغ التي صرفت على تنفيذ خطة التنمية وما المشاريع التي تم تنفيذها ؟ فتفاجأت بالإجابة المخجلة والمؤسفة والمتضمنة بالمشاريع المخجلة مقابل حجم المبالغ التي صرفت عليها والتي تفوق المليارات من الدنانير ، فجاءت الإجابة عن المشاريع التي انتهت وكانت كالآتي :

بناء سجن انفرادي تابعاً للسجن المركزي وتنظيف مياه إقليمية وابتعاث عدد من الموظفين لإحدى الجهات الحكومية لنشر الثقافة وبناء شبك حدودي وغيرها من المشاريع المخجلة .. والمفاجئ بالأمر خلو المشاريع التنموية من بناء الجامعات وتطوير الخدمات بالبنية التحتية وبناء المدة الطبية والإعلامية ، فسوف أطلع المجلس وتحت نظر الوسائل الإعلامية على تلك الإجابة .

الآن: المحرر البرلماني

تعليقات

اكتب تعليقك