مو استاد جابر

كلام و سوالف

7762 مشاهدات 0


حذر كثير من المخلصين من استخدام أسماء الرموز في المشاريع التجارية لإضفاء الشرعية على 'الخمال' والأخطاء والنقص والبوق والحرمنة وعدم إتقان أو الإهمال في إنجاز تلك المشاريع... ولنا في 'استاد جابر' خير دليل!!

فالمشروع كلف عشرات الملايين من الدنانير، ونفذته مجموعة الخرافي، وطلع فيه أخطاء ومشاكل استوجبت عدم استخدامه، فماذا كانت النتيجة؟

هل عوقبت الشركة؟ هل حوكم أحد؟ هل دفع أحد تعويضا للدولة على هذه الفضيحة الرياضية الإنشائية؟ هل عوّض أحد محاولة استغلال اسم أحد حكام الكويت العظماء؟

المفروض ما يسمون أي مشروع باسم أحد أمير أو رمز وطني إلا بعد إنجازه بإتقان وتمام وكمال، ...

هذا مو استاد جابر،  سموه استاد الخرافي...

 

الآن

تعليقات

اكتب تعليقك